انت عمري
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

انت عمري


 
الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ابوعباس
مراقب عام المنتديات الاسلاميه
مراقب عام المنتديات الاسلاميه
ابوعباس


ذكر عدد الرسائل : 1666
تاريخ التسجيل : 30/04/2008

كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة Empty
مُساهمةموضوع: كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة   كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة Icon_minitimeالجمعة أكتوبر 24, 2008 12:41 pm

0
كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة 7c4gl43l


كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة Cdvzqznz


كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة Zh9xyalo



اسم الكتاب : 200 سؤال وجواب في العقيدة
المؤلف : حافظ بن أحمد حكمي
بطاقة الكتاب
الناشر: دار العقيدة
رقم الطبعة: 1
تاريخ الطبعة: 1999
نوع التغليف: عادي ورقي
عدد الصفحات: 224
حجم الكتاب: 5.67 ميجا


كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة 96lpgg79


كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة Ehbs7g2q


http://forums.naseej.com/attachment.php?s=6050a685a73af61090e819cdd2781cab&attachmentid=4414&d=1213560410

بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على رسول الله وعلى آله وصحبه ومن والاه أما بعد

فإن من أهم الأمور بل العلوم التي يجب أن يفطن لها المسلم علم الإعتقاد أو العقيدة.
حيث يعرف المسلم بهذا العلم معنى لا إله إلا الله وفضل هذه الكلمة ويعلم شروطها
فيحقق التوحيد ويتقي الشرك. يعرف أركان الإسلام وأركان الإيمان بل يعرف الإيمان
وحلاوته. يتعرف بهذا العلم على أسماء الله وصفاته وما يجوز في حق الله سبحانه
وتعالى وما يستحيل. فهو لذلك من أشرف العلوم لأن شرف العلم بشرف المعلوم.


# مقدمة #

سأطرح بين أيديكم بإذن الله كتاباً للشيخ حافظ بن أحمد آل حكمي - رحمه الله - بعنوان
200 سؤال وجواب في العقيدة. وسأقسم الكتاب على أربعة أجزاء حتى يستطيع الجميع
قرائته والتمعن في كل جزء لما في هذه الأسئلة من أهمية كبيرة. وسأضع قبل الأسئلة
نبذة عن الشيخ الذي لا يعرفه الكثيرون ومن ثم سأضع مقدمة الشيخ لكتابه.



# نبذة مختصرة من ترجمة المؤلف #


هو الشيخ العلامة: حافظ بن أحمد بن علي بن أحمد بن علي الحكمي نسبة إلى الحكم بن سعد العشيرة أحد بطون قبيلة مذحج, ولد الشيخ حافظ في سنة 1342 هـ
بقرية "السلام" التابعة لمدينة "المضايا" الواقعة في الجنوب الشرقي لمدينة جازان ثم انتقل مع والده إلى قرية "الجاضع" التابعة لمدينة "سامطة" المعروفة, و
نشأ الشيخ "حافظ" في كنف أبيه وأمه, وكان يرعى لهما الغنم والماشية جريا على عادة المجتمع في ذلك الوقت, ولكن حافظ امتاز عن فتيان مجتمعه -فقد كان آية
في الذكاء وسرعة الحفظ- فلقد حفظ القرآن وهو يرعى الغنم لأهله وعمره لم يتجاوز الثانية عشرة, وكان الشيخ عبد الله القرعاوي رحمه الله يتردد إليه وإلى أخيه
محمد بن أحمد في قريتهما ويلقي عليهما الدروس لكون والدهما لم يرض بانتقالهما إلى المدرسة وكان "حافظ" ملهما يفهم كل ما يلقى إليه من الدروس بسرعة و
مكث على هذه الحال حتى توفي والده في عام 1360 هـ ومن ثم تفرغ للدراسة والتحصيل ولازم شيخه "القرعاوي" فبرز في دراساته وأثمر وأجاد الشعر والنثر
فكان كما قال عنه شيخه : ليس له في وقته نظير بالتحصيل والتأليف والتعليم والإدارة في هذه المنطقة. فزوجه ابنته وأنجبت له أولادا صالحين و طلبة علم.
وفي عام 1362 هـ طلب الشيخ عبد الله القرعاوي من تلميذه حافظ الحكمي أن يؤلف كتابا في التوحيد يشتمل على عقيدة السلف الصالح نظما يكون كاختبار فصنف
كتابه "أرجوزة سلم الوصول إلى علم الأصول" كما صنف في الفقه وأصوله وفي التوحيد وفي السيرة النبوية والمصطلح والفرائض وغير ذلك نظما ونثرا, وله من
المصنفات المطبوعة وغير المطبوعة ما يزيد على خمسة عشر كتابا, وقد صنف هذه الكتب مع قيامه بالتدريس ومراقبته للمدارس الأخرى, وآخر وظيفة شغلها هي
إدارة المعهد العلمي بسامطة. بعد أن حج سنة 1377 هـ وافته منيته في الثامن عشر من ذي الحجة عام 1377هـ بمكة المكرمة وهو في ريعان شبابه ودفن في بلد
الله الحرام رحمه الله وأسكنه فسيح جناته ,وكان لوفاته رحمه الله وقعا شديدا في نفوس زملائه وتلاميذه ومحبيه فلقد خسروا رجلا يفتدى بالرجال وعلما لم تعرف
المنطقة مثله من الأعلام, وقد رثاه كثير من تلاميذه وزملائه رثاء رائعا- رحمه الله ونفع بعلومه. والله ولي التوفيق, وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه.



# مقدمة الكتاب #

بسم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله الذي خلق السموات والأرض وجعل الظلمات والنور ثم الذين كفروا بربهم يعدلون هو الذي خلقكم من طين ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده ثم أنتم تمترون
وهو الله في السموات وفي الأرض يعلم سركم وجهركم ويعلم ما تكسبون. وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له أحد صمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد بل
ما في السموات والأرض كل له قانتون بديع السموات والأرض وإذا قضى أمرا فإنما يقول له كن فيكون وربك يخلق ما يشاء ويختار ما كان لهم الخيرة سبحان الله و
تعالى عما يشركون لا يسئل عما يفعل وهم يسألون ,وأشهد أن سيدنا ونبينا محمدا عبده ورسوله أرسله بالهدى ودين الحق ليظهره على الدين كله ولو كره المشركون
صلى الله عليه وسلم وعلى آله وصحبه الذين قضوا بالحق وبه كانوا يعدلون, وعلى التابعين لهم بإحسان الذين لا ينحرفون عن السنة ولا يعدلون بل إياها يقتفون و
بها يتمسكون وعليها يوالون ويعادون وعندها يقفون, وعنها يذبون ويناضلون وعلى جميع من سلك سبيلهم وقفا أثرهم إلى يوم يبعثون.

أما بعد فهذا مختصر جليل نافع, عظيم الفائدة جم المنافع, يشتمل على قواعد الدين, ويتضمن أصول التوحيد الذي دعت إليه الرسل وأنزلت به الكتب ولا نجاة لمن بغيره
يدين, و يدل ويرشد إلى سلوك المحجة البيضاء و منهج الحق المستبين شرحت فيه أمور الإيمان و خصاله, و ما يزيل جميعه أو ينافي كماله, و ذكرت فيه كل مسألة
مصحوبة بدليلها, ليتضح أمرها وتتجلى حقيقتها ويبين سبيلها, واقتصرت فيه على مذهب السنة والاتباع وأهملت أقوال أهل الأهواء والابتداع, إذ هي لا تذكر إلا للرد
عليها, وإرسال سهام السنة عليها, وقد تصدى لكشف عوارها الأئمة الأجلة, وصنفوا في ردها وأبعادها المصنفات المستقلة مع أن الضد يعرف بضده ويخرج بتعريف
ضابطه وحده, فإذا طلعت الشمس لم يفتقر النهار إلى استدلال, و إذ استبان الحق و اتضح فما بعده إلا الضلال و رتبته على طريقة السؤال ليستيقظ الطالب و ينتبه, ثم
أردفه بالجواب الذي يتضح الأمر به ولا يشتبه وسميته. " أعلام السنة المنشورة, لاعتقاد الطائفة الناجية المنصورة " والله أسأل أن يجعله ابتغاء وجهه الأعلى, وأن
ينفعنا بما علمنا ,ويعلمنا ما ينفعنا نعمة منه وفضلا إنه على كل شيء قدير وبعباده لطيف خبير, وإليه المرجع والمصير وهو مولانا فنعم المولى ونعم النصير.



# محتوى الكتاب #

س1: ما أول ما يجب على العباد؟

ج: أول ما يجب على العباد معرفة الأمر الذي خلقهم الله له, وأخذ عليهم الميثاق به وأرسل به رسله إليهم وأنزل به كتبه عليهم, ولأجله خلقت الدنيا والآخرة والجنة والنار وبه حقت الحاقة ووقعت والواقعة وفي شأنه تنصب الموازين وتتطاير الصحف وفيه تكون الشقاوة والسعادة وعلى حسبه تقسم الأنوار ومن لم يجعل الله له نورا فما له من نور.


س2: ما هو ذلك الأمر الذي خلق الله الخلق لأجله ؟


ج: قال الله تعالى (
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِبِينَ مَا خَلَقْنَاهُمَا إِلَّا بِالْحَقِّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
) [الدخان: 38,39]
وقال تعالى (
وَمَا خَلَقْنَا السَّمَاء وَالْأَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا بَاطِلًا ذَلِكَ ظَنُّ الَّذِينَ كَفَرُوا فَوَيْلٌ لِّلَّذِينَ كَفَرُوا
) [ص: 27]
وقال تعالى (
وَخَلَقَ اللَّهُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضَ بِالْحَقِّ وَلِتُجْزَى كُلُّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
) [الجاثية: 22]
وقال تعالى (
وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ
) [الذاريات:56]. الآيات.

س3: ما معنى العبد ؟

ج: العبد إن أريد به المعبد أي المذلل المسخر فهو بهذا المعنى شامل لجميع المخلوقات من العوالم العلوية والسفلية من عاقل وغيره ورطب
و يابس و متحرك و ساكن و ظاهر و كامن و مؤمن و كافر وبر وفاجر وغير ذلك الكل مخلوق لله عز وجل مربوب له مسخر بتسخيره مدبر
بتدبيره, ولكل منها رسم يقف عليه وحد ينتهي إليه وكل يجري لأجل مسمى لا يتجاوزه مثقال ذرة ذلك تقدير العزيز العليم تدبير العدل الحكيم.
و إن أريد به العابد المحب المتذلل خص ذلك بالمؤمنين هم عباده المكرمون, و أولياؤه المتقون, الذين لا خوف عليهم و لا هم يحزنون.

س4: ماهي العبادة ؟

ج: العبادة هي: اسم جامع لكل ما يحبه الله ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة والبراءة مما ينافي ذلك ويضاده.


س5: متى يكون العمل عبادة ؟

ج: إذا كمل فيه شيئان وهما كمال الحب مع كمال الذل.
قال الله تعالى(
وَالَّذِينَ آمَنُواْ أَشَدُّ حُبًّا لِّلّهِ ) [البقرة:165 ] وقال تعالى( إِنَّ الَّذِينَ هُم مِّنْ خَشْيَةِ رَبِّهِم مُّشْفِقُونَ
) [المؤمنون:57]
وقد جمع الله تعالى بين ذلك في قوله(
إِنَّهُمْ كَانُوا يُسَارِعُونَ فِي الْخَيْرَاتِ وَيَدْعُونَنَا رَغَبًا وَرَهَبًا وَكَانُوا لَنَا خَاشِعِينَ
)[الأنبياء:90]

س6: ما علامة محبة العبد ربه عز وجل ؟

ج: علامة ذلك أن يحب ما يحبه الله تعالى ويبغض ما يسخطه فيمتثل أوامره ويجتنب مناهيه
و يوالي أولياءه و يعادي أعداءه, و لذا كان أوثق عرى الإيمان الحب في الله والبغض فيه.


س7: بماذا عرف العباد ما يحبه الله ويرضاه ؟

ج: عرفوه بإرسال الله تعالى الرسل وإنزاله الكتب آمرا بما يحبه الله ويرضاه ناهيا عما يكرهه ويأباه وبذلك قامت عليهم حجته الدامغة, وظهرت حكمته البالغة.
قال الله تعالى(
رُّسُلاً مُّبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ لِئَلاَّ يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَى اللّهِ حُجَّةٌ بَعْدَ الرُّسُلِ
) [النساء: 165]
وقال تعالى(
قُلْ إِن كُنتُمْ تُحِبُّونَ اللّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمُ اللّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ
)[آل عمران: 31]

س8: كم شروط العبادة ؟

ج: ثلاثة: الأول
: صدق العزيمة وهو شرط في وجودها.
والثاني
:إخلاص النية.
والثالث
:موافقة الشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يدان إلا به.
وهما الشرطان في قبولها.

س9: ما هو صدق العزيمة ؟


ج: هو ترك التكاسل والتواني وبذل الجهد في أن يصدق قوله بفعله.
قال الله تعالى(
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا لِمَ تَقُولُونَ مَا لَا تَفْعَلُونَ كَبُرَ مَقْتًا عِندَ اللَّهِ أَن تَقُولُوا مَا لَا تَفْعَلُونَ
)[الصف: 2,3]

س10: ما معنى إخلاص النية ؟

ج: هو أن يكون مراد العبد بجميع أقواله وأعماله الظاهرة وإلباطنة ابتغاء وجه الله تعالى.
قال الله عز وجل(
وَمَا أُمِرُوا إِلَّا لِيَعْبُدُوا اللَّهَ مُخْلِصِينَ لَهُ الدِّينَ حُنَفَاء
) [البينة: 5]
وقال تعالى(
وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى إِلَّا ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى
)[الليل: 19,20]
وقال تعالى (
إِنَّمَا نُطْعِمُكُمْ لِوَجْهِ اللَّهِ لَا نُرِيدُ مِنكُمْ جَزَاء وَلَا شُكُورًا
) [الإنسان: 9]
وقال تعالى(
مَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الْآخِرَةِ نَزِدْ لَهُ فِي حَرْثِهِ وَمَن كَانَ يُرِيدُ حَرْثَ الدُّنْيَا نُؤتِهِ مِنْهَا وَمَا لَهُ فِي الْآخِرَةِ مِن نَّصِيبٍ
) [الشورى:20]
وغيرها من الآيات.

س11: ماهو الشرع الذي أمر الله تعالى أن لا يدان إلا به ؟

ج: هي الحنيفية ملة إبراهيم عليه السلام.
قال الله تبارك وتعالى(
إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ
) [آل عمران: 19]
وقال تعالى(
أَفَغَيْرَ دِينِ اللّهِ يَبْغُونَ وَلَهُ أَسْلَمَ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ طَوْعًا وَكَرْهًا
) [آل عمران: 83]
وقال تعالى(
وَمَن يَرْغَبُ عَن مِّلَّةِ إِبْرَاهِيمَ إِلاَّ مَن سَفِهَ نَفْسَهُ
) [البقرة: 130]
وقال تعالى(
وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الإِسْلاَمِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ
) [آل عمران: 85]
وقال تعالى(
أَمْ لَهُمْ شُرَكَاء شَرَعُوا لَهُم مِّنَ الدِّينِ مَا لَمْ يَأْذَن بِهِ اللَّهُ
)[الشورى: 21]
وغيرها من الآيات.

س12: كم مراتب دين الإسلام ؟

ج: هو ثلاث مراتب الإسلام والإيمان والإحسان وكل واحد منها إذا أطلق شمل الدين كله.

س13: ما معنى الإسلام ؟

ج: معناه الاستسلام لله بالتوحيد والانقياد له بالطاعة والخلوص من الشرك.
قال الله تعالى(
وَمَنْ أَحْسَنُ دِينًا مِّمَّنْ أَسْلَمَ وَجْهَهُ لله
) [النساء: 125]
وقال تعالى(
وَمَن يُسْلِمْ وَجْهَهُ إِلَى اللَّهِ وَهُوَ مُحْسِنٌ فَقَدِ اسْتَمْسَكَ بِالْعُرْوَةِ الْوُثْقَى
) [لقمان: 22]
وقال تعالى(
فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ
) [الحج: 34]

س14: ما الدليل على شموله الدين كله عند الإطلاق ؟

ج: قال الله تعالى( إِنَّ الدِّينَ عِندَ اللّهِ الإِسْلاَمُ
) [آل عمران: 19]
وقال النبي صلى الله عليه وسلم "
بدأ الإسلام غريبا وسيعود غريبا كما بدأ
"
وقال صلى الله عليه وسلم "
أفضل الإسلام إيمان بالله
" (1)
وغير ذلك كثير.


منقول
كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة Bpwyghbo
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
كتاب 200 سؤال و جواب فى العقيدة
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
انت عمري :: 
المنتديات الاسلاميه
 :: المكتبه الدعويه
-
انتقل الى: